القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار

تضامن وتعاطف يجتاح الانترنت عالميا مع ويل سميث بعد اعتراف زوجته بخيانتها له

تضامن وتعاطف يجتاح الانترنت عالميا مع ويل سميث بعد اعتراف زوجته بخيانتها له






تضامن وتعاطف يجتاح الانترنت عالميا مع ويل سميث بعد اعتراف زوجته بخيانتها له. والهجوم على من تضامن مع زوجته, وكانت هذه احدى الرسائل المنتشرة بكثافة
ها أنتن مجدداً تبررن لأنفسكن بإلقاء اللوم على ويل سميث ، في أن "جيدا زوجته" كانت فقط تعمل على إستعادة سلامتها (توازنها) العقلية و النفسية محاولةً أن تكون راضية و سعيدة عن نفسها .
لقد جاءت بأعذار واهية عنه، ف سواء كانت سعيدة في علاقتهم أم لا ، كان بإمكانها طلب الطلاق إذا شعرت بإنعدام الحب بينهم.ولكنها لم تفعللقد حطمت ذلك الرجل تماماً , ذلك الرجل الذي أحبّها و قدّرها و اهتم بصحتها ووضعها على ركيزة حياته.
و لأكون صريحاً - قد أتحدث بلسان نفسي - لكنّي أعلم بأن هذا هو السبب الحقيقي الذي يجعل الكثير من الرجال يتخوفون من فكرة الإلتزام و الإرتباط بإمرأة .
لأن كل ما تفعلنّه هو التستر على أعمالكن المقيتة تحت ستار الإهتمام بالذات و التعافي و تقييم سلامتكن العقلية و تقديرها . آتيين بكل هراء المبررات كـ : "لقد جعلني أشعر بالحب"، "لقد اولاني الإهتمام و جعلني أشعر بالتمييز مجدداً".
الخيانة خطأ لا يُغتفر .. فلا يهم ما إن كانوا منفصلين أم لا .ما (طالما) لم يكن إنفصال كاملاً و بشكل تام فهذا يُعد خيانة !
ناهيك عما تسببت به من إحراج لهذا الرجل بظهوره في التلفاز اللعين و أمام الجميع بهذه النظرات التي تحمل الكثير من الألم و الخذلان و الهزيمة و إحساس الموت !

تعليقات