القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار

البروفيسور Didier Raoult في حوار مع قناة BFMTV الفرنسية:


حوار البروفيسور didier raoult مع قناة فرنسية








🔸 البروفيسور Didier Raoult في حوار مع قناة BFMTV الفرنسية: 



• الكثير من الأمور المتعلقة بكورونا لم يكن من السَّهل فهمها في بداية المرض مثلما هي عليه الحال اليوم.

• العلاج بالكلوروكين أثبت فعاليته في كل البلدان التي استُـعمل فيها بداية من الصين إلى بلدان جنوب البحر المتوسط،. والصينيون هم من أوصى باستعماله بعد تجربتهم مع المرض.

• المفارقة أن بلدان شرق آسيا وبلدان الجنوب الفقيرة  استعملوا الكلوروكين وانقذو آلاف الأرواح، بينما أوروبا الغربية الغنية لم تستعمل العلاج وبذلك حصد الوباء آلاف الأرواح.

• كُـنَّا نعتقد لمدة طويلة أنَّ المضادات الحيوية تنفع فقط ضد البكتيريا، وأنَّها لا تعالج الفيروسات، اليوم هناك الكثير من التجارب التي أثبتت العكس.

* هناك مشكلة كبيرة في تطوير الأدوية الذي يخضع للمنطق التجاري، فكل الأدوية التي طُوِّرَت قبل عشرين سنة فقدت حقوقها التجارية وأصبح بالإمكان تصنيعها بأثمان بخسـة وفي كل الدول، والكثير منها مازال صالحا لعلاج العديد من الأمراض، لكن مخابر الأدوية تبحث دائما عن أدوية جديدة تحفظ لها مصالحها التجارية لأن سعر الأدوية الجديدة مرتفع ، أي أننا أمام مشكلة تضارب المصالح التجارية مع الصحة العامة للناس، وكذا مشكلة ثقافية تحمل إعتقادًا خاطئا أنَّ الأدوية الجديدة أكثر فعالية.

• كل ما أُشيـعَ عن الآثار الجانبية للكلوروكين خاطئ، وهو من بين الأدوية الأكثر وصفا للمرضى في العالم قبل الكورونا.

• المفارقة الأخطر في أزمة كورونا أن معدل الوفيات الأكبر هو في الدول الأكثر غنى، والسبب هو مقاربة العلاج، تفلسفت هذه الدول في العلاج والناس يموتون، بينما الدول الفقيرة مرَّت للعلاج طالما رأت فيه أملا في النجاة من الكارثة.

• نتشارك منصة عالمية حول معلومات 900 ألف مصاب.

• عالجنا في مرسيليا 3000 مريض توفي منهم 13 فقط.
• 55٪ من العلاجات المقترحة حاليا في العالم هي الكلوروكين.

• الأطباء الفرنسيون يصفون الكلوروكين رغم تعليمة وزارة الصحة الفرنسية بعدم استعماله.

• القرار السياسي الصحي في الغرب يخضع للعديد من التوازنات ولا يخضع فقط للجانب العلمي.

• لا يمكن للفيروس أن يكون مصنَّعًا مخبريًّا.

• مثل كل الفيروسات، منحنى انتشار وانحسار كورونا يتبع شكل الجرس، وأظن أننا في الطريق لنهاية الفيروس.

• فرضية الموجة الثانية لكورونا مستبعدة جدًّ، ومقارنتها بالإنفلونزا الإسبانية خاطئة لأن أغلب الناس الذين ماتوا حينها ماتوا لغياب المضادات الحيوية.

• لا يوجد تفسير علمي لشكل الجرس في منحنى إنتشار الفيروسات.

• الحجر المنزلي ربما انقص عدد المصابين.

• ما رايناه في الميدان يقول أن الأطفال غير معرضين للإصابة بالفيروس. 

• كل من اُصيب بالكورونا، لن يصاب به مستقبلا حتى يثبت العكس.

• اللقاح قد يأخذ وقتا، ولست متأكدا أن الوباء سيبقى موجودا عند إيجاد اللقاح.

تعليقات